لايزال الوزير الأول السابق أحمد اويحيى يصنع الجدل في الوسط الإجتماعي فبعدما كان يهدد المتظاهرين بمصير سوريا هاهو اليوم الإثنين يقول عكس أقواله القديمة تماما حيث قال في رسالة وجهها إلى مناضلي حزبه " التجمع الوطني الدمقراطي " : يجب على السلطة الإستماع و الإستجابة فورا لمطالب الشعب .
وقال الأمين العام لحزب الأرندي " مثلما يحيي الجميع المطالب السلمية لشعبنا فلا بد من الإستجابة لها في أقرب الآجال حتى نجنب بلادنا أي إنزلاق لاقدر الله "
شاهدوا ...